العربية

من أنواع الزواج غير الموفق في بعض المجتمعات هو الزواج القسري وقد منعه النبي صلى الله عليه وآله، وعند حدوث الاختلاف بين الزوجين، فإن القرآن الكريم أمر بإرشادات يقوم بها الكبار بهدف المصالحة ولم الشمل.

إذا احتف زواج الشابين بعوامل مثل الدعم المالي وبساطة العيش والزيارات المتبادلة وصلة الأرحام وعدم التأثر بالدعايات من وسائل الإعلام، كان له أثر هام في تقريب التفاهم بين الزوجين.

-إن الإسلام كشريعة إلهية مقدسة قامت على بسط العدالة بين بني الإنسان، ونبذ كل أصناف الظلم والقهر والإستعباد والإسترقاق اللاشرعي.

على الأهل والأقارب أن يبيّنوا لأبنائهم - قبل الزواج وبعده - أهمية الزواج في حياة الإنسان ومبادئه.

ينبغي للزوج والزوجة الاعتراف بالحقوق المتبادلة وفقاً للشريعة والأنظمة القانونية، وإشباع الحاجات الجنسية، من أهم عوامل قوة الأسرة والرضا بين الزوج والزوجة، ولا يتعارض مع احترام العفة والحياء والتقوى.

ليس تجنيا ولا خطيئة عندما توصف السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية؛ بأنها أكبر عميل عند الصهاينة وداعميه الأمريكيين والغربيين.

للوالدين دور هام في اختيار الزوجة أو الزوج لأبنائهم وبناتهم من أُسَرٍ تتمتع بسلامة وشرف، وكذلك اتباع التعاليم الإسلامية في هذا الموضوع مما يقلل حدوث خلاف ويحوّل الإخفاقات إلى فرص وانتصارات.

 كانت السيدة فاطمة أم البنين عليها السلام من النساء الفاضلات العارفات بحق أهل البيت، مخلصة في ولائهم ومحبتهم عليهم السلام.

من آثار ونتائج الطلاق على الرجل والمرأة والأطفال، الضغوطات النفسية والانعزال وفقدان الثقة وضياع الأبناء.

كلما تحدث مشكلات عائلية حادة، تصل جميع سبل الإصلاح وصيانة أساس الأسرة، إلى طريق مسدود، ويكون استمرار الحياة الأسرية بين الزوج والزوجة، ليس فقط لا يؤدي إلى مزيد من الحيوية والسلام وكفاءة أعضاء الأسرة، بل يؤدي إلى إصابات نفسية وسلوكيات غير طبيعية، وفي هذه الحالة، فإن الطريقة الأخيرة للتعامل مع المشاكل الأسرية، هي الانفصال العملي بين الزوج والزوجة أو الطلاق.

إن أمريكا هي رأس الشر في العالم، وتسعى دائما لنشر الموت والفوضى والبلابل والقلاقل خدمة لسياساتها وللكيان الصهيوني..

كلما تحدث مشكلات عائلية حادة، تصل جميع سبل الإصلاح وصيانة أساس الأسرة، إلى طريق مسدود، ويكون استمرار الحياة الأسرية بين الزوج والزوجة، ليس فقط لا يؤدي إلى مزيد من الحيوية والسلام وكفاءة أعضاء الأسرة، بل يؤدي إلى إصابات نفسية وسلوكيات غير طبيعية، وفي هذه الحالة، فإن الطريقة الأخيرة للتعامل مع المشاكل الأسرية، هي الانفصال العملي بين الزوج والزوجة أو الطلاق.