السنة

الملخص: قد يوافق علماء المذاهب علی التبرك أومس المنبر وقبرالنبي(صلی الله عليه وآله وسلم) أو قبور الصالحين.

الملخص: إذا قال شخص للنبي(صلی الله عليه وآله وسلم): اقض لي حاجتي! وکان مقصوده الشفاعة والوساطة والدعاء للتعجيل بالعمل والقيام به، فلا إشکال فيه.

الملخص:

الملخص : إن علماء الوهابية أفتوا بعدم جواز  النياحة على الميت و قد أجبنا عليهم وأتينا بأدلة من سيرة الصحابة حيث أنهم كانوا يندبو ن أمواتهم ولم يعترض عليهم أحد.

الملخص: لقد خص الله عبده الإمام المهدي بكرامات خاصة، ما خص بها أحدا من عباده، وأيده تأييدا لم يؤيد به أحدا من قبل، وأعطاه من المعجزات ما يفوق حدي التصور والتصديق، وتكمن علة ذلك كله في أن الله تعالى لم يكلف رسولا ولا نبيا قط بما كلف به الإمام المهدي(عليه السلام).

الملخص: أجمع أئمة أهل بيت النبوة الأعلام على أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قد سمى الأئمة الشرعيين من بعده، وحصرهم بأثني عشر خليفة أو إماما.

الملخص: الأئمة الأعلام من أهل بيت النبوة هم ورثة علمي النبوة والكتاب، وهم المرجعية والقيادة الشرعية للأمة، وقد أهلهم الله ورسوله للإجابة على أي سؤال جوابا يقينيا.

الملخص: الثابت والمجمع عليه عند أهل بيت النبوة وشيعتهم، بأن رسول الله قد أكد وبكل وسائل التأكيد، بأن الله سبحانه وتعالى سيظهر الإسلام بالمهدي المنتظر على الدين كله، بحيث تختفي كل الأديان وتتلاشى ولا يبقى منها إلا دين الإسلام.

الملخص: أن أهل السنة موقنون بأن المهدي المنتظر(عليه السلام) من آل محمد(صلی الله عليه وآله وسلم) ومن عترته أهل بيته(علیهم السلام)، وبالتحديد من ذرية النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) ومن نسل فاطمة ابنته، ومن صلب علي بن أبي طالب(علیه السلام).

الملخص: كون المهدي المنتظر(عليه السلام) من عترة النبي أهل بيته الطاهرين حقيقة مطلقة من الحقائق الدينية المحدودة جدا التي أجمعت عليها الأمة بشقيها: (أهل بيت النبوة وشيعتهم والخلفاء التاريخيون وشيعتهم أهل السنة)

الملخص: الأمة الإسلامية بعد وفاة النبي(صلی الله عليه وآله وسلم) تكونت عملياً من فرقتين: أولهما أهل بيت النبوة(عليهم السلام) والقلة المؤمنة التي والتهم قناعة وتعبدا وهم (الشيعة) الحقيقية، والفرقة الآخرة تتكون من الخلفاء ومن الأكثرية التي والتهم طمعاً بما في أيديهم، أو خوفاً من بطشهم أو رغبة أو رهبة ويعرفون (بأهل السنة) هذه هي الأمة مجتمعة.

الملخص: أخرج العلماء المسلمون الأعلام الأحاديث المتعلقة بالمهدي (عليه السلام) المنتظر ودونوها في صحاحهم ومسانيدهم ومؤلفاتهم، مسلمين بصحتها وتواترها.

الملخص: نری بأنّه قد خرّج أحاديث المهدي جماعة کثيرة من أئمة الحديث من علماء أهل السنّة، حيث يقول صاحب عون المعبود في شرح سنن أبي داوود: اعلم أنّ المشهور بين الکافّة من أهل الاسلام علی مرّ الأعصار، أنّه لابدّ في آخر الزمان من ظهور رجل من أهل البيت (عليهم السلام) يؤيّد الدين، ويظهر العدل، ويتبعه المسلمون، ويستولي علی الممالك الإسلاميّة، ويُسمی بالمهديّ، ويکون خروج الدجّال بعده، وإنّ عيسی (عليه السلام) ينزل بعد المهديّ، أو ينزل معه فيساعده علی قتل الدجّال، ويأتمّ بالمهديّ في صلاته.