السلفیة والوهابیة

من مقالات ابن تيمية السخيفة قوله " واليهود لا يأكلون الجري، والمرماهى، والذئاب وكذلك الرافضة.

-ليس عبثا أن يُقال بأن ابن تيمية من أكثر الشخصيات التاريخية الإسلامية التي سُلط عليها الضوء على مر السنين أكثر من غيرها، لما نُقل عنه من الشطحات والرأي الكفري الواضح والبيّن كما ذهب إليه بعض علماء العامة.

قاس ابن تيمية الشيعة باليهود حتى ينفّر قلوب الغافلين عنهم ويجعلهم هم واليهود متفقين في المذهب.

مما استشكله ابن تيمية على شيعة أهل البيت عليهم السلام، لطم الخدود على ما حلّ بسيد شباب أهل الجنة عليه السلام في كربلاء.

استشكل ابن تيمية على شيعة أهل البيت عليهم السلام بأنهم يعملون بالتقية و هي في رأيه تعني الكذب و النفاق.

إدعاء ابن تيمية في الشيعة أن دعوتهم مدحوضة وكلمتهم مختلفة، وجمعهم متفرق.

أراد ابن تيمية أن يذم الشيعة فمدحهم بقوله: إن السيف مسلول عليهم الى يوم القيامة.

أكاذيب الوهابية لم تقتصر على الألباني فقط، وانما تبعه في أكاذيبه وقلب الحقائق سائر الوهابية الذين يدعون كذبا و زورا التمسك بسنة الرسول، وانما يتمسكون بما يتماشى مع أهوائهم.

يوصف الألباني ببخاري العصر، فكان الإنتظار منه أن يصدق فيما ينقله في تأليفاته، لكنه عكس ما هو متوقع منه، يكذب على القراء في ما يقوله وينقله.

توسلت الوهابية للوصول الى مقاصدهم، بالكذب وقلب الحقائق بعد أن عجزت عن إنكار صحة حديث الثقلين.

- نسب ابن تيمية الجهل والكذب الى الشيعة الامامية وأن المذهب تأسس على الجهل.

حديث عن النبي صلى الله عليه وآله يُعرف بحديث الثقلين، وهو من الأحاديث الصحيحة الثابتة عن النبي الأكرم صلى الله عليه وآله، بل متواتر عنه، رواه عنه أكثر من ثلاثين صحابيّاً، فيه دلالات متعددة.