السلفیة والوهابیة
المنذر والهادي في القرآن الكريم
-ساوى ابن تيمية بين الإمام وبين سائر الناس بهدف نفي الهادي الذي اعترف القرآن الكريم بوجوده بعد النبي. |
تلاعب ابن تيمية بالعبارات
-الخروج على الامام والقتال الحاصل بين المسلمين يختلفان من حيث الحكم الشرعي لكن ابن تيمية رتب عبارته ليستنتج عدم كفر محارب الامام الواجب الطاعة. |
استلحاق زياد بن أبيه
-ابن أبيه لقب انفرد به زياد بن أبيه كما لُقّب بابن سمية، لأنه كان مجهول النسب وسميّة أمه من العاهرات في الجاهلية. |
جرائم بني العباس
-كانت حكومة بني العباس تعتبر أهل البيت عليهم السلام وشيعتهم من أشد معارضيهم. |
بنوأمية ليسوا من قريش
-قال ابن تيمية "ومن كانت أمه قرشية دون أبيه؛ لم يستحق الإمامة التي اختصت بها قريش" فكيف بمعاوية وعلماء النسب ينفون كون بني أمية من قريش. |
جرائم معاوية
-مرّت شيعة أمير المؤمنين عليه السلام بظروف قاسية لم يجرء أحد أن يُظهر القول بإمامة علي الا أُبيح دمه. |
لأجل معاوية
-بينما يروي ابن تيمية حديث القاتل والمقتول في النار، لكن اذا كان الامر يرتبط بمعاوية فالقاتل والمقتول في الجنة. |
ابن تيمية يحرم سب الصحابة ويجيز قتلهم
-قد أكثر ابن تيمية من أقوال السلف في سب الصحابة وبيان حكمهم في الساب، ولم يتطرق الى حكم من قتل الصحابة. |
أوّلُ مَنْ جنح الى العصبية القومية
-تحدث ابن تيمية عن العصبية فنسبها الى شيعة أهل البيت عليهم السلام. |
ابن تيمية وفاجعة الطف
-حادثة الطف فضحت نوايا بني أمية وكشفت النقاب عمّا كان يقوم به أعداء الاسلام طوال سنوات بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله. |
معاوية من نوّاب الله عند ابن تيمية
-يستند ابن تيمية لإثبات أمارة معاوية الى خطاب ابي موسى الخولاني، والنصوص الشرعية تنفي خلافة الظالمين. |
بغض عائشة للإمام علي
-اتخذت عائشة أم المؤمنين موقفا معاديا من أخ رسول الله صلى الله عليه وآله، علي بن أبي طالب عليه السلام سجله التاريخ لها. |