السلفیة والوهابیة
كلاب الحوأب تنبح عائشة
-عائشة تأمر زيد بن صوحان بالاقامة في بيته وتخرج لمحاربة علي بن ابي طالب وقد أمرها الله تعالى بقوله" وقرن في بيوتكنّ". |
دعوى ارتداد الصحابي مالك بن نويرة
-نسب ابن تيمية كثيرا من المناكير الى الشيعة من دون اثبات ذلك بالدليل مما يوهم الغافل أن متعلقها معلوم الثبوت. |
ابن تيمية ونظرته السلبية تجاه الإمام علي
-ما من حادثة ترتبط بأمير المؤمنين عليه السلام الا ولابن تيمية فيها رأي سلبي، مما يدل على بغضه لسيد الوصيين. |
الملازمة بين الاعتقاد بالنبوة والإمامة
-يدعي السلفيون أنهم يعتقدون برسالة النبي صلى الله عليه وآله لكنهم في أمر الإمامة لا يلتزمون. |
تلك إذا قسمة ضيزى
-ذهب أهل السنة الى عدم عصمة الإمام وأن أمر الامامة مفوّض الى العباد. |
موقف الشيعة من ولاة الأمور الحقيقيين
-من مفتريات ابن تيمية ضد الشيعة الامامية قوله إنهم أعظم الناس مخالفة لولاة الأمور. |
تهافت الوهابية في قضية البيعة
-لقد تناقض الوهابية عند حديثهم عن الخارجين على الامام علي عليه السلام والمبايعين ليزيد. |
روايات بني أمية في أمر الخلافة
-بالتأمل في الآيات الناهية عن الركون الى الظلمة، والروايات الآمرة بطاعتهم، يظهر التعارض وأنها من مخلفات بني أمية. |
موقف القرآن من الركون الى الظلمة
- نهى سبحانه وتعالى الركون الى الظلمة، وسيرة كثير من الصحابة تدل على عدم الإمتثال لهذا النهي الالهي. |
بغض ابن عمر لأهل البيت
-عمد ابن عمر الى تحريف حديث رسول الله صلى الله عليه وآله بتطبيقه على الطلقاء وأبناء الطلقاء. |
حقيقة حال ابن عمر
-مدحوا عبد الله بن عمر بن الخطاب بامتثاله سنة الرسول، والحال أن كتب القوم تروي خذلانه لأميرالمؤمنين عليه السلام فندم لما حضره الموت. |
استبعاد طول عمر الإمام المهدي
ذكر القرآن الكريم بعض الشخصيات وإطالة أعمارهم بإرادة الله تعالى فلما وصلت النوبة إلى الامام المهدي عليه السلام استبعد البعض ذلك. |