ابن تيمية
دعوى ارتداد الصحابي مالك بن نويرة
-نسب ابن تيمية كثيرا من المناكير الى الشيعة من دون اثبات ذلك بالدليل مما يوهم الغافل أن متعلقها معلوم الثبوت. |
ابن تيمية ونظرته السلبية تجاه الإمام علي
-ما من حادثة ترتبط بأمير المؤمنين عليه السلام الا ولابن تيمية فيها رأي سلبي، مما يدل على بغضه لسيد الوصيين. |
الملازمة بين الاعتقاد بالنبوة والإمامة
-يدعي السلفيون أنهم يعتقدون برسالة النبي صلى الله عليه وآله لكنهم في أمر الإمامة لا يلتزمون. |
تلك إذا قسمة ضيزى
-ذهب أهل السنة الى عدم عصمة الإمام وأن أمر الامامة مفوّض الى العباد. |
موقف الشيعة من ولاة الأمور الحقيقيين
-من مفتريات ابن تيمية ضد الشيعة الامامية قوله إنهم أعظم الناس مخالفة لولاة الأمور. |
تهافت الوهابية في قضية البيعة
-لقد تناقض الوهابية عند حديثهم عن الخارجين على الامام علي عليه السلام والمبايعين ليزيد. |
استدلال ابن تيمية المتناقض
-إدعى ابن تيمية أن من لم يكن مطيعا لولاة الامور مات ميتة جاهلية. |
في جواز لعن يزيد
قد كثرت أقوال اهل السنة في لعن يزيد استنادا الى حديثٍ لُعن فيه ستة أفراد. |
شراكة ابن عمر و يزيد بالإثم والعدوان
-كان عبد الله بن عمر في بداية الامر مخالفا لبيعة يزيد الا أن معاوية عرف كيف يغريه بالمال. |
الخروج على الحاكم الظالم
-كان عبد الله بن عمر من مشاهير الصحابة الذين كان لهم دور كبير في سير الأحداث التي وقعت في زمن الخلفاء وفي عهد بني أمية. |
ابن تيمية لا يعي الأحاديث
-سعى ابن تيمية الى تكذيب حديث نقله العلامة الحلي فنقل حديثا هو ضده. |
التحريف في صحيح مسلم
-رد ابن تيمية على العلامة الحلي بأن حديث من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية لا يوجد والحال أن معاصر ابن تيمية نقله عن مسلم. |