الرزق

إذا رضي العبد باليسير من الرزق

سُئل أبو عبد الله عليه السلام عن معنى الحديث:

-سوء التدبير من أهمّ الأسباب التي تؤدي إلى ضيق العيش ولذا أكّد الشرع الإسلامي على اتخاذ التدبير في كل الأمور. 

يبحث الإنسان دوما عن أسباب الرزق وازدياده فنذكر في المقال بعض الأسباب التي وردت في القرآن وروايات أهل البيت (عليهم السلام).

ثعلبة الأنصاري كان من الأنصار ويؤدي صلواته الخمس بالجماعة ومع النبي ولكن بعد أن أصبح غنيا انعزل عن المسجد والجماعة والجمعة وكانت عاقبته عاقبة سوء.

الطهارة و ذکر «بسم الله الرحمن الرحيم» یوسع الرزق.

-من الأمور التي تشغل بال الإنسان أحياناً؛ وتُزاحم تفكيره هو القلق على معاشه ورزقه، فتقوده هذه المسألة إلى وهدة سحيقة من الخوف والقلق في حياته، لكن الإنسان المؤمن يجب أن  يُدرك أن الأرزاق مقدرة للعباد لا يتجاوز أي إنسان رزقه الذي قُدّر له، فما أُمرنا بالأخذ بأسبابه حتما نُدركه دون شك أو ريب. فلن تموت نفس قبل أن تستكمل رزقها. 

امیرالمؤمنین (علیه اللاسم): فی سِعَةِ الْاخْلاقِ کنُوزُ الْارْزاقِ

وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْ

الإمام الصادق (علیه السلام): اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ رِزْقاً مِنْ حَيْثُ أَحـ

رسول الله (صلی الله علیه وآله وسلم): حُسنُ الخُلقِ یزیدُ فی الرِّزق

الملخص: و إخراج الثمرات مدعاة للشكر على رحمة رب العالمين لعباده، و مدعاة للإذعان بقدرة ربّ العالمين في إخراج ثمر مختلف ألوانه، من ماء عديم اللون، ليكون قوتا للإنسان و الحيوان، لذلك عطف عليها قوله تعالى: فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ.