الوهابية
إلتزام الصحابة بالشرع بين الادعاء والحقيقة (2)
-نفى ابن تيمية أي خلاف للشرع في سيرة ابي بكر، وانما الثابت هو لغيره من الخلفاء والصحابة. |
إلتزام الصحابة بالشرع بين الادعاء والحقيقة (1)
-يعتقد ابن تيمية أن العصمة منحصرة بالرسول، والصحابة وأتباعهم في القرون الثلاثة أتبع الناس للمعصوم لكن الواقع على خلاف هذا الادعاء. |
تأمل في أفضلية معاصري النبي
-زعم ابن تيمية أن الذين صدّقوا بالنبي قبل وفاته أفضل من الذين صدّقوا به بعد وفاته. |
ضرورة إخبار من أسلم بالإمامة
-مما استدل به ابن تيمية لرد الحاجة الى الإمامة، أن الكفار الذين أسلموا لم يذكر لهم الإمامة بحال. |
مرتبة الإمامة بعد الإيمان بالله ورسوله
-ذكر العلامة الحلي في كتابه منهاج الكرامة أن الامامة أهم المطالب فاتهمه ابن تيمية بالكذب. |
أقوال العلماء في حديث السفينة
-إن حديث السفينة مما يأخذ بأعناق أهل السنة والجماعة، ويضطرهم الى الانقطاع في الدين الى أئمة أهل البيت عليهم السلام وهو قول الرسول صلى الله عليه وآله: إن مثل أهل بيتي كمثل سفينة نوح من ركبها نجا، ومن تخلف عنها غرق" |
إدعاء التمسك بالسنة سهل المؤونة
-الادعاء سهل المؤونة، وكل أحد يستطيع أن يدعي ما لا يقدر عليه في العمل، لذا أكد القران على العمل قال تعالى: " وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون" ومن هنا ظهرتْ حقيقة من تمسك بسنة الرسول ممن اكتفى بإلإدّعاء فقط. |
تأمل في رواية سكوت النبي
-روى اهل السنة أن النبي صلى الله عليه وآله قد يواجه بأمور ترتبط بمسألة شرعية أو بمصير مستقبل الأمة فيتخذ السكوت. |
أحقية المذهب باتباع الحق لا بالتشابه مع اليهود
-إن المشابهة بين مسائل مذهب ما مع مسائل اليهود، لا تثبت بطلان المذهب بل المشابهة المضرة هي ما خالف الدليل الشرعي. |
تضاد موقف الوهابية والمسلمين في يزيد
-نقل أهل السنة في مصنفاتهم بعضا من أعمال يزيد التي أباحها على خلاف أحكام الاسلام. |
نظرة الشيعة الى الصحابة
-ابن تيمية يصوّر الشيعة بأنهم يعتبرون الصحابة شرّ ملّة الاسلام، وهذا كذب واضح عليهم. |
انتقاد ابن تيمية للشيعة نابع من جهل
-إن ابن تيمية ينتقد الشيعة بشيء ليس له حجة عليهم بذلك. |