مقالات عن الغدير

إن الرسول الأكرم « صلى الله عليه وآله » كان يواجه عاصفة من التحدي ، والإصرار على إفشال الخطط الإلهية ، بأي ثمن كان ، وبأي وسيلة كانت!

-إن فئات من الناس وقفت في وجه الرسول « صلى الله عليه وآله » مباشرة ، فكانت تمنعه من بيان أمر الإمامة وإقامة الحجة فيها ، حتى احتاج « صلى الله عليه وآله » إلى طلب العصمة من الله سبحانه ، ليتمكن من مواجهة هؤلاء ، وكبح جماحهم .

نذكر في المقال الأحاديث القدسية التي جاءت لتبيّن فضائل أميرالمؤمنين (عليه السلام).

-رغم أن غير الشيعة من أرباب الفرق والمذاهب الإسلامية يدَّعون شيئاً ، ويمارسون شيئاً آخر ، فهم يعتقدون بالخلفاء أكثر مما يعتقده الشيعة في أئمتهم ، ويمارسون ذلك عملاً ، ولكنهم ينكرون ذلك ، ولا يعترفون به قولاً ، بل هم ينكرون على الشيعة اعتقادهم في أئمتهم ما هو أخف من ذلك وأيسر .

كثيراً ما نرى في الروايات عن أهل البيت (عليهم السلام) أنّ إيمان الأشخاص أنيط بولاية أميرالمؤمنين (عليه السلام) ومحبته.

-قد جرت مكاتبة بين العلّامة الأميني (ره) صاحب كتاب الغدير والدكتور جورج جرداق المسيحي حول ظلامة أميرالمؤمنين (عليه السلام) فأدى ذلك إلى تأليف كتاب (علي صوت العدالة الإنسانية).

أميرالمؤمنين (عليه السلام) يتميز من بين الصحابة أنه لم يشرك بالله طرفة عين أبدا.

-نذكر في المقال بعض الخصال والصفات المختصة بأميرالمؤمنين (عليه السلام).

-نذكر في المقال بعض الخصال والصفات المختصة بأميرالمؤمنين (عليه السلام).

-يرى البعض أن آية البلاغ تضمنت تهديداً للرسول بالعذاب والعقاب إن لم يبلِّغ ما أنزل إليه من ربه ، وفي بعض الروايات أنه « صلى الله عليه وآله » قد ذكر ذلك في خطبته للناس يوم الغدير.

-إنّ قضية الغدير ليست كسائر القضايا التاريخيّة التي يضعف تأثيرها في حياة الناس كلّما مرّ الزمن ، وخفيت معالمها في أعماق التاريخ ، وإنّما هي على العكس من ذلك تماماً ، فإنها كلّما تقادم عليها العهد تصبح أبعد أثراً وأكثر مساساً بحياة الناس وسلوكهم ومواقفهم .

-شهد التأريخ الإسلامي بطولات أميرالمؤمنين (عليه السلام) وتضحياته مذ كان صبيّاً إلى أن قتلوه غيلة في محرابه، فنذكر في مقالنا هذا مختصراً مما جاء في هذا الشأن.