صدى اقتدار الجمهورية الإسلامية الإيرانية

أنشئ: 11/20/2022 - 13:53
دریافت ویدئو

صدى اقتدار الجمهورية الإسلامية الإيرانية طوال السنين التي تلت انتصار الثورة الإسلامية فإنّ جميع الرؤساء الأميركيين من كارتر إلى كلينتون واوباما الديمقراطي وريغان وبوش وذلك الأرعن الجمهوري السابق، وصولا إلى الرئيس الحاليِ الطائشِ المتخبط، والذي يريد إنقاذ الشعب الإيراني،

اصطفوا جميعا أمام الجمهورية الإسلامية الإيرانية واستعانوا بكل مَن استطاعوا ومنهم الكَيان الصهيوني، كلبهمُ المسعور، وبعض دول المنطقة. لكن ومع كل هذه المحاولات أصيب أعداءُ الشعب الإيراني بالخيبة، رغم أنهم أوجدوا بعض المشاكل مثل الحظر واغتيال العلماء النوويين واستخدام كافة الحيل السياسية والامنية وإعطاء الرُشى للبعض في الداخل ليتفوه ضد الجمهورية الإسلامية ، لكنهم عجزوا عن إيقاف حركة الشعب الإيراني.

صدى اقتدار الجمهورية الإسلامية الإيرانية

صدى اقتدار لإسلامية الإيرانية طوال السنين التي تلت انتصار الثورة الإسلامية فإنّ جميع الرؤساء الأميركيين من كارتر إلى كلينتون واوباما الديمقراطي وريغان وبوش وذلك الأرعن الجمهوري السابق، وصولا إلى الرئيس الحاليِ الطائشِ المتخبط، والذي يريد إنقاذ الشعب الإيراني، اصطفوا جميعا أمام الإسلامية الإيرانية واستعانوا بكل مَن استطاعوا ومنهم الكَيان الصهيوني، كلبهمُ المسعور، وبعض دول المنطقة. لكن ومع كل هذه المحاولات أصيب أعداءُ الشعب الإيراني بالخيبة، رغم أنهم أوجدوا بعض المشاكل مثل الحظر واغتيال العلماء النوويين واستخدام كافة الحيل السياسية والامنية وإعطاء الرُشى للبعض في الداخل ليتفوه ضد الجمهورية الإسلامية ، لكنهم عجزوا عن إيقاف حركة الشعب الإيراني.صدى اقتدار الجمهورية الإسلامية الإيرانية طوال السنين التي تلت انتصار الثورة الإسلامية فإنّ جميع الرؤساء الأميركيين من كارتر إلى كلينتون واوباما الديمقراطي وريغان وبوش وذلك الأرعن الجمهوري السابق، وصولا إلى الرئيس الحاليِ الطائشِ المتخبط، والذي يريد إنقاذ الشعب الإيراني، اصطفوا جميعا أمام الجمهورية الإسلامية الإيرانية واستعانوا بكل مَن استطاعوا ومنهم الكَيان الصهيوني، كلبهمُ المسعور، وبعض دول المنطقة. لكن ومع كل هذه المحاولات أصيب أعداءُ الشعب الإيراني بالخيبة، رغم أنهم أوجدوا بعض المشاكل مثل الحظر واغتيال العلماء النوويين واستخدام كافة الحيل السياسية والامنية وإعطاء الرُشى للبعض في الداخل ليتفوه ضد الجمهورية الإسلامية ، لكنهم عجزوا عن إيقاف حركة الشعب الإيراني.صدى اقتدار  الإسلامية الإيرانية طوال السنين التي تلت انتصار الثورة الإسلامية فإنّ جميع الرؤساء الأميركيين من كارتر إلى كلينتون واوباما الديمقراطي وريغان وبوش وذلك الأرعن الجمهوري السابق، وصولا إلى الرئيس الحاليِ الطائشِ المتخبط، والذي يريد إنقاذ الشعب الإيراني، اصطفوا جميعا أمام الجمهورية الإسلامية الإيرانية واستعانوا بكل مَن استطاعوا ومنهم الكَيان الصهيوني، كلبهمُ المسعور، وبعض دول المنطقة. لكن ومع كل هذه المحاولات أصيب أعداءُ الشعب الإيراني بالخيبة، رغم أنهم أوجدوا بعض المشاكل مثل الحظر واغتيال العلماء النوويين واستخدام كافة الحيل السياسية والامنية وإعطاء الرُشى للبعض في الداخل ليتفوه ضد الجمهورية الإسلامية ، لكنهم عجزوا عن إيقاف حركة الشعب الإيراني.

Plain text

  • وسوم إتش.تي.إم.إل المسموح بها: <a> <em> <strong> <span> <blockquote> <ul> <ol> <li> <dl> <dt> <dd> <br> <hr> <h1> <h2> <h3> <h4> <h5> <h6> <i> <b> <img> <del> <center> <p> <color> <dd> <style> <font> <u> <quote> <strike> <caption>
  • تتحول مسارات مواقع وب و عناوين البريد الإلكتروني إلى روابط آليا.
  • تفصل السطور و الفقرات تلقائيا.
2 + 11 =
Solve this simple math problem and enter the result. E.g. for 1+3, enter 4.