اليهود

عناد اليهود لا حصر له ولا حدود

عناد اليهود لا حصر له ولا حدود
17:56 - 2023/07/18

لقد عدد الله النعم على بني إسرائيل وما منّ به على أسلافهم من انواع النعم مما يستوجب الإيمان والشكر لا الجحود، فما كان منهم الا الكفر والعصيان والتعنت والشقاق.

اهل البيت وشيعتهم في مواجهة الاسرائيليات

اهل البيت وشيعتهم في مواجهة الاسرائيليات
07:32 - 2022/03/27

-وقد واجه أئمة أهل البيت « عليهم السلام » ترهات بني إسرائيل ، بالكلمة وبالموقف ، بصرامة وبحزم .

القوم الظالمون

الیهود 11:38 - 2020/10/19

 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُم

التشابه بين عقيدة اليهود والوهابية (3)

الوهابية واليهود
17:47 - 2016/08/22

الملخص: إنّ الوهابيين يشبّهون الله سبحانه بخلقه، وهذه العقيدة في الواقع هي عقيدة اليهود في الله سبحانه وتعالی...

التشابه بين عقيدة اليهود والوهابية (2)

اليهود والوهابية
13:52 - 2016/08/21

الملخص: إنّ الوهابيين يشبّهون الله سبحانه بخلقه، وهذه العقيدة في الواقع هي عقيدة اليهود في الله سبحانه وتعالی...

السنة الخامسة من الهجرة الحميدة

غزوة خندق
01:08 - 2016/07/20

وقعت غزوة خندق أو غزوة الأحزاب : بتحريض يهود بني النضير وقبيلة بني وائل ; فجمع المشركون قواهم وأحزابهم لمحاصرة المدينة ، أخبر النبيّ بذلك ، فشاور أصحابه ، واقترح سلمان الفارسي المحمدي أن يحفر حول المدينة من قبل مكّة خندقاً، عمرو بن ودّ العامري فارس يليل الذي قابل بوحده ألف فارس وغلبهم ، وطلب المبارزة من المسلمين ، فبرز إليه أبو الحسن علي بن أبيطالب ، وقال النبيّ : « ربّي لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين » ، ثمّ قال : « برز الإيمان كلّه إلى الشرك كلّه » ، فدعى عليّ عمرو إلى الإسلام أو الانصراف أو القتال ، وأخيراً قتل عمرو بسيف علي (عليه السلام) ، وقال النبيّ : « ضربة علي يوم الخندق تعدل عبادة الثقلين » فرجعت الأحزاب ذليلة خاسرة ، وانتهت غائلة الأحزاب في يوم ( 24 ربيع الأوّل من السنة الخامسة للهجرة ).

المهدي في الديانة اليهودية

بقية الله
16:45 - 2016/05/14

منذ تقادم العصور وازدياد الظلم بين البشرية، كانت الأمم تتطلع إلى رجل مصلح يظهر ليحررها من نير الذّل والعبودية والاضطهاد، وظلت ترنيمة المخلص الموعود ترددها البشرية وتلهج بها الشعوب.وقد وصل بأيدينا من آثار السلف الماضي ما يدل على أن القرون الماضية كانت تتطلع بلهفة وشوق إلى ذلك المصلح الموعود ومن تلك الشعوب اليهود اي بني اسرائيل في هذه المقالة نذكر لكم تلهف وشوق اليهود في كتبهم الى المصلح الموعود عجل الله تعالى فرجه

معركة خيبر

فتح خيبر
01:36 - 2016/04/27

الملخص:لم يدع النبي صلى الله عليه وآله وسلم اليهود الذين لا يزالون خارج المدينة على حالهم فقد كان يخشى غدرهم، واليهود أشدّ من العرب وغيرهم عداوة للإسلام، وقد يجدون من الدول المتاخمة لحدود الحجاز من يحركهم، ويغريهم بالمساعدة. ولم يلبث بالمدينة بعد رجوعه من الحديبية أكثر من شهر- كما هو الشائع بين المؤرخين- حتى أعلن عن رأيه لأصحابه، وأمرهم أن يتجهزوا لغزو خيبر، ولمّا أحسّ اليهود بأنّه أسقط في أيديهم، وأنّهم قد خسروا المعركة فعلاً وأن المسلمين سيأسرونهم ويقتلونهم إن هم بقوا على موقفهم، فطلبوا الصلح من النبي صلى الله عليه وآله وسلم.