القرآن الكريم
وقعة كربلاء نعمة لا نقمة
-إن إحساس الطالب بأن ثمة نعمة وثمة استزادة، يمثل دافعاً له إلى التحرك نحوها، وإن الغضب الإلهي والضلال يوحيان بزوال النعمة، أو بعدم الحصول عليها، وما حصل في كربلاء نعمة حقيقية لا نظير لها ويتمناها الجميع. |
نافذة على عالم الذر
-وقعت بحوث كثيرة في مسألة عالم الذر في تفاسير المفسرين ولهم آراء عديدة في ذلك. |
الإعجاز البیانی فی القرآن الکریم
-لقد تحدى القرآن الكريم العرب أن يأتوا بمثل هذا القرآن ولو بسورة من مثله فلم يستطع أحد منهم وهم فرسان البلاغة. |
المجتمع الغربي والتطاول على المقدسات
-يجب أن يكون العمل فعالا من العالم الإسلامي حكومات وشعوب في وجه كل ما تسول له نفسه المساس بالإسلام ومقدساته. |
القرآن الكريم عطاء إلهي
-القرآن الكريم مصباح هدى لمن استنار به ، وهو الهبة الإلهية الخالدة التي لا يعتريها الريب أو الإعوجاج. |
القرآن كتاب هداية
-إن القرآن الكريم باعتباره كتاب مقدس لدى المسلمين، أعطى العديد من التوصيات لخلاص الإنسان وسعادته في الدنيا والآخرة. ومن إحدى هذه التوصيات هي أخذ العبر من تاريخ الماضي والتفكير في مصيرهم. |
القرآن الكريم أجل من أن يدنس
-الإساءة الغربية إلى القرآن الكريم دليل على عداء الإستكبار للإسلام والقرآن. |
حرية الإنسان في القرآن
-يتمتع الإنسان بالحرية في الحياة الدنيا الا أن هناك اختلافا بين مفهوم الحرية في الأذهان عن الحرية المقصودة في القرآن. |
استحالة رؤية الله تعالى
للفرق الإسلامية المتكلمة آراء مختلفة وأدلة عقلية ونقلية متباينة يضد كل فريق بها رأيه ومعتقده ومذهبه ، لكن يبقى الرجوع إلى أهل البيت عليهم عندنا نحن كشيعة رأس كل قضية متشابكة ومتشابهة فنأخذ عنهم الكلام السديد والقويم.
|
تسبيح الكائنات
-التسبيح ليس من وظائف الإنسان فقط بل كل موجود في الوجود يسبح بحمد الله آناء الله وأطراف النهار حسب ما علمه الله تعالى، فمامن كائن في السماوات والأرض ومابينها وفيهما إلا متلبس بالتسبيح لله تعالى. |
إعادة الخلق
-إعادة الخلق هينة عند الله تعالى، فالذي أوجد الوجود والمخلوقات من العدم لا يعسر عليه إعادتها وتصويرها من بقاياها بعد فنائها من جديد، بل الأولى أعسر وأصعب من الثانية لو قيل عن العجز والإستحالة وعدم القدرة على ذلك، لكن حاشا لله أن يعجزه شيء في الأرض أو في السماء وكل شيئ عليه هين. |
وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه
- مامنا إلا وله يوم موعود مع ربه في دار البقاء، فيجازى فيه على كل شيء عمله في دار الفناء، إن خيرا خيرا وإن شرا شرا، ولايظلم ربك أحدا. |