اغتنم الفرصة قبل نشوب أظفار الموت ... أوشك فرعون على الغرق، و أصبح كالقَشة تتقاذفه الأمواج و تلهو به. فعنذاك زالت حجب الغرور و الجهل من أمام عينه، فقال: آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيل[1]. ولكن من البديهي أنّ مثل هذا الإيمان الذي يتجلّى عند نزول البلاء و نشوب أظفار الموت، إيمان اضطراري يتشبث به كل مجرم و ليست له أيةُ قيمة. و لهذا أجابه تعالى: آلْآنَ وَ قَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَ كُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ[2]
اغتنم الفرصة قبل نشوب أظفار الموت ... أوشك فرعون على الغرق، و أصبح كالقَشة تتقاذفه الأمواج و تلهو به. فعنذاك زالت حجب الغرور و الجهل من أمام عينه، فقال: آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيل. ولكن من البديهي أنّ مثل هذا الإيمان الذي يتجلّى عند نزول البلاء و نشوب أظفار الموت، إيمان اضطراري يتشبث به كل مجرم و ليست له أيةُ قيمة. و لهذا أجابه تعالى: آلْآنَ وَ قَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَ كُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ.
اغتنم الفرصة قبل نشوب أظفار الموت ... أوشك فرعون على الغرق، و أصبح كالقَشة تتقاذفه الأمواج و تلهو به. فعنذاك زالت حجب الغرور و الجهل من أمام عينه، فقال: آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيل. ولكن من البديهي أنّ مثل هذا الإيمان الذي يتجلّى عند نزول البلاء و نشوب أظفار الموت، إيمان اضطراري يتشبث به كل مجرم و ليست له أيةُ قيمة. و لهذا أجابه تعالى: آلْآنَ وَ قَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَ كُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ. اغتنم الفرصة قبل نشوب أظفار الموت ... أوشك فرعون على الغرق، و أصبح كالقَشة تتقاذفه الأمواج و تلهو به. فعنذاك زالت حجب الغرور و الجهل من أمام عينه، فقال: آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيل. ولكن من البديهي أنّ مثل هذا الإيمان الذي يتجلّى عند نزول البلاء و نشوب أظفار الموت، إيمان اضطراري يتشبث به كل مجرم و ليست له أيةُ قيمة. و لهذا أجابه تعالى: آلْآنَ وَ قَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَ كُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ. اغتنم الفرصة قبل نشوب أظفار الموت ... أوشك فرعون على الغرق، و أصبح كالقَشة تتقاذفه الأمواج و تلهو به. فعنذاك زالت حجب الغرور و الجهل من أمام عينه، فقال: آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيل. ولكن من البديهي أنّ مثل هذا الإيمان الذي يتجلّى عند نزول البلاء و نشوب أظفار الموت، إيمان اضطراري يتشبث به كل مجرم و ليست له أيةُ قيمة. و لهذا أجابه تعالى: آلْآنَ وَ قَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَ كُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ.
[1] . سورة يونس، الآية 90.
[2]. سورة يونس، الآية91.