أصحاب الإمام الحسين وانتماءاتهم القومية أصحاب الإمام الحسين تحلقوا حوله وهم من قوميات مختلفة بين عرب وترك وفرس. أما العرب فكثير لا حاجة إلى ذكرهم. وأما الفرس فمنهم نصر بن أبي نيزر وهو الذي اقترح حفر الخندق حول الخيام. وأما الترك فمنهم واضح وكان هو غلاماً تركياً شجاعاً قارئاً، جاء مع جُنادةَ بنِ الحارث إلى الإمام الحسين (عليه السلام). ولما كان العاشرُ من المحرم برز للقتال فصرع، فاستغاث بالإمام الحسين، فأتاه واعتنقه، فقال: من مثلي وابن رسول الله واضع خده على خدي، ثم لفظ نف سه الطاهرة. [1]
أصحاب الإمام الحسين وانتماءاتهم القومية أصحاب الإمام الحسين تحلقوا حوله وهم من قوميات مختلفة بين عرب وترك وفرس. أما العرب فكثير لا حاجة إلى ذكرهم. وأما الفرس فمنهم نصر بن أبي نيزر وهو الذي اقترح حفر الخندق حول الخيام. وأما الترك فمنهم واضح وكان هو غلاماً تركياً شجاعاً قارئاً، جاء مع جُنادةَ بنِ الحارث إلى الإمام الحسين (عليه السلام). ولما كان العاشرُ من المحرم برز للقتال فصرع، فاستغاث بالإمام الحسين، فأتاه واعتنقه، فقال: من مثلي وابن رسول الله واضع خده على خدي، ثم لفظ نف سه الطاهرة.
أصحابه وانتماءاتهم القومية أصحاب الإمام الحسين تحلقوا حوله وهم من قوميات مختلفة بين عرب وترك وفرس. أما العرب فكثير لا حاجة إلى ذكرهم. وأما الفرس فمنهم نصر بن أبي نيزر وهو الذي اقترح حفر الخندق حول الخيام. وأما الترك فمنهم واضح وكان هو غلاماً تركياً شجاعاً قارئاً، جاء مع جُنادةَ بنِ الحارث إلىه (عليه السلام). ولما كان العاشرُ من المحرم برز للقتال فصرع، فاستغاث بالإمام الحسين، فأتاه واعتنقه، فقال: من مثلي وابن رسول الله واضع خده على خدي، ثم لفظ نف سه الطاهرة. أصحابه وانتماءاتهم القومية أصحاب الإمام الحسين تحلقوا حوله وهم من قوميات مختلفة بين عرب وترك وفرس. أما العرب فكثير لا حاجة إلى ذكرهم. وأما الفرس فمنهم نصر بن أبي نيزر وهو الذي اقترح حفر الخندق حول الخيام. وأما الترك فمنهم واضح وكان هو غلاماً تركياً شجاعاً قارئاً، جاء مع جُنادةَ بنِ الحارث إلى الإمام الحسين (عليه السلام). ولما كان العاشرُ من المحرم برز للقتال فصرع، فاستغاث بالإمام الحسين، فأتاه واعتنقه، فقال: من مثلي وابن رسول الله واضع خده على خدي، ثم لفظ نف سه الطاهرة. أصحابه وانتماءاتهم القومية أصحابه تحلقوا حوله وهم من قوميات مختلفة بين عرب وترك وفرس. أما العرب فكثير لا حاجة إلى ذكرهم. وأما الفرس فمنهم نصر بن أبي نيزر وهو الذي اقترح حفر الخندق حول الخيام. وأما الترك فمنهم واضح وكان هو غلاماً تركياً شجاعاً قارئاً، جاء مع جُنادةَ بنِ الحارث إلى الإمام الحسين (عليه السلام). ولما كان العاشرُ من المحرم برز للقتال فصرع، فاستغاث بالإمام الحسين، فأتاه واعتنقه، فقال: من مثلي وابن رسول الله واضع خده على خدي، ثم لفظ نف سه الطاهرة.
[1] مقتل الحسين، المقرم، ص٢٤٩.