القاسم بن الحسن ... فلقة قمر
وقد برز غلام صغير لم يبلغ الحلم فاعتنقه الحسين عليه السلام و جعلا يبكيان حتى غشي عليهما، ثمّ استأذن الحسينَ عليه السلام في المبارزة، فأبى الحسين أن يأذن له، فلم يزل الغلام يقبّل يديه و رجليه حتى أذن له، فخرج و دموعه تسيل على خدّيه، و هو يقول:
إن تنكروني فأنا فرع الحسن سبط النبيّ المصطفى و المؤتمن
هذا حسين كالأسير المرتهن بين اناس لاسقوا صوب المزن
نعم، إنه القاسم بن الحسن و كان وجهه كفلقة القمر، فقاتل قتالا شديدا حتى قتل- على صغره- خمسة و ثلاثين رجلا. (بحار الأنوار، ج45، ص34)
القاسم بن الحسن ... فلقة قمر
وقد برز غلام صغير لم يبلغ الحلم فاعتنقه الحسين عليه السلام و جعلا يبكيان حتى غشي عليهما، ثمّ استأذن الحسينَ عليه السلام في المبارزة، فأبى الحسين أن يأذن له، فلم يزل الغلام يقبّل يديه و رجليه حتى أذن له، فخرج و دموعه تسيل على خدّيه، و هو يقول:
إن تنكروني فأنا فرع الحسن سبط النبيّ المصطفى و المؤتمن
هذا حسين كالأسير المرتهن بين اناس لاسقوا صوب المزن
نعم، إنه القاسم بن الحسن و كان وجهه كفلقة القمر، فقاتل قتالا شديدا حتى قتل- على صغره- خمسة و ثلاثين رجلا.
القاسم بن الحسن ... فلقة قمر
وقد برز غلام صغير لم يبلغ الحلم فاعتنقه الحسين عليه السلام و جعلا يبكيان حتى غشي عليهما، ثمّ استأذن الحسينَ عليه السلام في المبارزة، فأبى الحسين أن يأذن له، فلم يزل الغلام يقبّل يديه و رجليه حتى أذن له، فخرج و دموعه تسيل على خدّيه، و هو يقول:
إن تنكروني فأنا فرع الحسن سبط النبيّ المصطفى و المؤتمن
هذا حسين كالأسير المرتهن بين اناس لاسقوا صوب المزن
نعم، إنه القاسم بن الحسن و كان وجهه كفلقة القمر، فقاتل قتالا شديدا حتى قتل- على صغره- خمسة و ثلاثين رجلا.