خدعة شيطانية؛ العادة السرية أهون من الزنا! يتسائل البعض أحياناً ، هل تجوز ممارسة العادة السرية لمن يخشى الوقوعَ في الزنا والعياذ بالله؟
الجواب: أن خشية الوقوع في معصية الزنا أو غيرها من المعاصي ، لا تبرر ارتكابَ معصيةِ العادة السرية ، وما يتصوره البعض من جواز الاستمناء باعتباره معصيةً خفيفة بالنسبة إلى الزنا ، وأنها بمثابة صِمام أمان يُجَّنب الشبابَ والفتياتِ من ارتكاب الزنا أو الشذوذ، هو تبريرٌ خاطيء ، وهذا التبريرُ لا يُبيح فعلَ الحرام ، حيث إن الخطأ لا يُصحح بخطأ آخر . صحيح أن معصيةَ الزنا أشدُ من معصية العادة السرية ، لكن ليس ذلك مسوِّغاً شرعياً لارتكاب هذه المعصية ، و الرأي الصائب هو أن على من يخشى الوقوعَ في المعاصي المذكورة أن يلجأ إلى الحلول المشروعة التي حث الاسلام غيرَ المتزوجين عليها .
خدعة شيطانية؛ العادة السرية أهون من الزنا! يتسائل البعض أحياناً ، هل تجوز ممارسة العادة السرية لمن يخشى الوقوعَ في الزنا والعياذ بالله؟
الجواب: أن خشية الوقوع في معصية الزنا أو غيرها من المعاصي ، لا تبرر ارتكابَ معصيةِ العادة سرية ، وما يتصوره البعض من جواز الاستمناء باعتباره معصيةً خفيفة بالنسبة إلى الزنا ، وأنها بمثابة صِمام أمان يُجَّنب الشبابَ والفتياتِ من ارتكاب الزنا أو الشذوذ، هو تبريرٌ خاطيء ، وهذا التبريرُ لا يُبيح فعلَ الحرام ، حيث إن الخطأ لا يُصحح بخطأ آخر . صحيح أن معصيةَ الزنا أشدُ من معصية العادة السرية ، لكن ليس ذلك مسوِّغاً شرعياً لارتكاب هذه المعصية ، و الرأي الصائب هو أن على من يخشى الوقوعَ في المعاصي المذكورة أن يلجأ إلى الحلول المشروعة التي حث الاسلام غيرَ المتزوجين عليها . أن خشية الوقوع في معصية الزنا أو غيرها من المعاصي ، لا تبرر ارتكابَ معصيةِ العادة سرية ، وما يتصوره البعض من جواز الاستمناء باعتباره معصيةً خفيفة بالنسبة إلى الزنا ، وأنها بمثابة صِمام أمان يُجَّنب الشبابَ والفتياتِ من ارتكاب الزنا أو الشذوذ، هو تبريرٌ خاطيء ، وهذا التبريرُ لا يُبيح فعلَ الحرام ، حيث إن الخطأ لا يُصحح بخطأ آخر . صحيح أن معصيةَ الزنا أشدُ من معصية العادة السرية ، لكن ليس ذلك مسوِّغاً شرعياً لارتكاب هذه المعصية ، و الرأي الصائب هو أن على من يخشى الوقوعَ في المعاصي المذكورة أن يلجأ إلى الحلول المشروعة التي حث الاسلام غيرَ المتزوجين عليها .