التعافي من العادة السرية : إذا اعتقد الشاب بأنّه لا يتلوث بأي انحراف جنسي جراء مشاهدته للأفلام الإباحية، واتلاف وقته في قِرائة القصص الغرامية والنظر إلى الصور الخَلاعية في المجلات المبتذلة، ومتابعة النساء السافرات في الشوارع والأزقّة فهو على غير صواب. نّ هذه الاثارات التي لا تنطوي على أية ضرورة انّما تحرف مسار أفكار الشاب عن اساسيات الحياة، وتجره إلى الإدمان الجنسي، وتجعله ليل نهارَ في القلق و التوتر. وإنّ مواصلة هذه الاثارات تحطّم أعصابه وتقضي على أحسن فترة حياته و هي ريعانة شبابه.
التعافي من العادة السرية : إذا اعتقد الشاب بأنّه لا يتلوث بأي انحراف جنسي جراء مشاهدته للأفلام الإباحية، واتلاف وقته في قِرائة القصص الغرامية والنظر إلى الصور الخَلاعية في المجلات المبتذلة، ومتابعة النساء السافرات في الشوارع والأزقّة فهو على غير صواب. نّ هذه الاثارات التي لا تنطوي على أية ضرورة انّما تحرف مسار أفكار الشاب عن اساسيات الحياة، وتجره إلى الإدمان الجنسي، وتجعله ليل نهارَ في القلق و التوتر. وإنّ مواصلة هذه الاثارات تحطّم أعصابه وتقضي على أحسن فترة حياته و هي ريعانة شبابه.
التعافي من العادة السرية : إذا اعتقد الشاب بأنّه لا يتلوث بأي انحراف جنسي جراء مشاهدته للأفلام الإباحية، واتلاف وقته في قِرائة القصص الغرامية والنظر إلى الصور الخَلاعية في المجلات المبتذلة، ومتابعة النساء السافرات في الشوارع والأزقّة فهو على غير صواب. نّ هذه الاثارات التي لا تنطوي على أية ضرورة انّما تحرف مسار أفكار الشاب عن اساسيات الحياة، وتجره إلى الإدمان الجنسي، وتجعله ليل نهارَ في القلق و التوتر. وإنّ مواصلة هذه الاثارات تحطّم أعصابه وتقضي على أحسن فترة حياته و هي ريعانة شبابه.التعافي من العادة السرية : إذا اعتقد الشاب بأنّه لا يتلوث بأي انحراف جنسي جراء مشاهدته للأفلام الإباحية، واتلاف وقته في قِرائة القصص الغرامية والنظر إلى الصور الخَلاعية في المجلات المبتذلة، ومتابعة النساء السافرات في الشوارع والأزقّة فهو على غير صواب. نّ هذه الاثارات التي لا تنطوي على أية ضرورة انّما تحرف مسار أفكار الشاب عن اساسيات الحياة، وتجره إلى الإدمان الجنسي، وتجعله ليل نهارَ في القلق و التوتر. وإنّ مواصلة هذه الاثارات تحطّم أعصابه وتقضي على أحسن فترة حياته و هي ريعانة شبابه.التعافي من العادة السرية : إذا اعتقد الشاب بأنّه لا يتلوث بأي انحراف جنسي جراء مشاهدته للأفلام الإباحية، واتلاف وقته في قِرائة القصص الغرامية والنظر إلى الصور الخَلاعية في المجلات المبتذلة، ومتابعة النساء السافرات في الشوارع والأزقّة فهو على غير صواب. نّ هذه الاثارات التي لا تنطوي على أية ضرورة انّما تحرف مسار أفكار الشاب عن اساسيات الحياة، وتجره إلى الإدمان الجنسي، وتجعله ليل نهارَ في القلق و التوتر. وإنّ مواصلة هذه الاثارات تحطّم أعصابه وتقضي على أحسن فترة حياته و هي ريعانة شبابه.