حسن تربية الأبناء كل أبّ أو أمّ يرغب بشدّة في أن يفتخر بأولاده، ويشعر بأنّهم على قدر آماله وأحلامه، وكلّ أب وأمّ يُحبّ أن يرى أنوار الصلاح والفلاح والنجاح تشُعّ في حياة أولاده، لأنّ ذلك من محقّقات سعادة الإنسان. عن رسول الله صلى الله عليه وآله، قال: "من سعادة الرجل الولد الصالح"[1]. ومن هنا، حثّ الإسلام الأهل على حسن تربية الأبناء وتعليمهم وتأديبهم، سواء أكانوا ذكوراً أم إناثاً. حتى تتشكّل هويّة الطفل بنحو يكون ناتجُ عملية التربية وحاصلُها "ولداً صالحاً".
تربية الأبناء كل أبّ أو أمّ يرغب بشدّة في أن يفتخر بأولاده، ويشعر بأنّهم على قدر آماله وأحلامه
وكلّ أب وأمّ يُحبّ أن يرى أنوار الصلاح والفلاح والنجاح تشُعّ في حياة أولاده، لأنّ ذلك من محقّقات سعادة الإنسان. عن رسول الله صلى الله عليه وآله، قال: "من سعادة الرجل الولد الصالح". ومن هنا، حثّ الإسلام الأهل على حسن تربية الأبناء وتعليمهم وتأديبهم، سواء أكانوا ذكوراً أم إناثاً. حسن تربية الأبناء كل أبّ أو أمّ يرغب بشدّة في أن يفتخر بأولاده، ويشعر بأنّهم على قدر آماله وأحلامه، وكلّ أب وأمّ يُحبّ أن يرى أنوار الصلاح والفلاح والنجاح تشُعّ في حياة أولاده، لأنّ ذلك من محقّقات سعادة الإنسان. عن رسول الله صلى الله عليه وآله، قال: "من سعادة الرجل الولد الصالح". ومن هنا، حثّ الإسلام الأهل على حسن تربية الأبناء وتعليمهم وتأديبهم، سواء أكانوا ذكوراً أم إناثاً. حسن تربية الأبناء كل أبّ أو أمّ يرغب بشدّة في أن يفتخر بأولاده، ويشعر بأنّهم على قدر آماله وأحلامه، وكلّ أب وأمّ يُحبّ أن يرى أنوار الصلاح والفلاح والنجاح تشُعّ في حياة أولاده، لأنّ ذلك من محقّقات سعادة الإنسان. عن رسول الله صلى الله عليه وآله، قال: "من سعادة الرجل الولد الصالح". ومن هنا، حثّ الإسلام الأهل على حسن تربية الأبناء وتعليمهم وتأديبهم، سواء أكانوا ذكوراً أم إناثاً.
حتى تتشكّل هويّة الطفل بنحو يكون ناتجُ عملية التربية وحاصلُها "ولداً صالحاً".
[1] الكليني، الشيخ محمد بن يعقوب بن إسحاق، الكافي، تحقيق وتصحيح علي أكبر الغفاري، طهران، دار الكتب الإسلامية، 1363ش، ط5،ج6، ص3.