الفرق بين التربية الجنسية والتعليم الجنسي قد يظن بعض الناس أن "التربية الجنسية" و "التعليم الجنسي" بمعنىً واحد، في حين أن معناهما مختلف. ما يتم تدريسه في المدارس الغربية هو التعلیم الجنسي، وليس التربيةَ الجنسية. يتكون التعليم الجنسي من: التدريس حول علم التشريح وعلم وظائف الأعضاء للجنس وإعطاء المعلومات الطبية الأساسية حول الوقاية من الحمل والأمراض المنقولة عن طريق الاتصال الجنسي ، والولادة ورعاية الأطفال ، وتفصيل العلاقات والمراحل الجنسية.
من منظار الإسلام ، لا تنحصر التربية الجنسية بالتعليم الجنسي ، و إنما التربية الجنسية هي توفير الأرضية لتنمية الغريزة الجنسية بحيث يتم تجنب الانحرافات الجنسية والانزلاق. لذلك فإن التربية الجنسية تتكون من: توفير مجموعة من المعلومات الجسدية والنفسية والاجتماعية والدينية حول قضايا الطفل الجنسية وَفقًا لسن الطفل ومستوى معرفته، وتبدأ التربية من الطفولة لكي لا يعاني من الانحطاط والانزلاق في المستقبل ويمكنه استخدام هذه الغريزةِ بطريقة جيدة للوفاء بواجبه الزوجي وكذلك النمو الشخصي والاجتماعي.
الفرق بين التربية الجنسية والتعليم الجنسي قد يظن بعض الناس أن "التربية الجنسية" و "التعليم الجنسي" بمعنىً واحد، في حين أن معناهما مختلف. ما يتم تدريسه في المدارس الغربية هو التعلیم الجنسي، وليس التربيةَ الجنسية. يتكون التعليم الجنسي من: التدريس حول علم التشريح وعلم وظائف الأعضاء للجنس وإعطاء المعلومات الطبية الأساسية حول الوقاية من الحمل والأمراض المنقولة عن طريق الاتصال الجنسي ، والولادة ورعاية الأطفال ، وتفصيل العلاقات والمراحل الجنسية.
من منظار الإسلام ، لا تنحصر التربية الجنسية بالتعليم ، و إنما التربية الجنسية هي توفير الأرضية لتنمية الغريزة الجنسية بحيث يتم تجنب الانحرافات الجنسية والانزلاق. لذلك فإن التربية الجنسية تتكون من: توفير مجموعة من المعلومات الجسدية والنفسية والاجتماعية والدينية حول قضايا الطفل الجنسية وَفقًا لسن الطفل ومستوى معرفته، وتبدأ التربية من الطفولة لكي لا يعاني من الانحطاط والانزلاق في المستقبل ويمكنه استخدام هذه الغريزةِ بطريقة جيدة للوفاء بواجبه الزوجي وكذلك النمو الشخصي والاجتماعي. الفرق بين التربية الجنسية والتعليم قد يظن بعض الناس أن "التربية الجنسية" و "التعليم " بمعنىً واحد، في حين أن معناهما مختلف. ما يتم تدريسه في المدارس الغربية هو التعلیم الجنسي، وليس التربيةَ الجنسية. يتكون التعليم الجنسي من: التدريس حول علم التشريح وعلم وظائف الأعضاء للجنس وإعطاء المعلومات الطبية الأساسية حول الوقاية من الحمل والأمراض المنقولة عن طريق الاتصال ، والولادة ورعاية الأطفال ، وتفصيل العلاقات والمراحل الجنسية. من منظار الإسلام ، لا تنحصر التربية الجنسية بالتعليم ، و إنما التربية الجنسية هي توفير الأرضية لتنمية الغريزة الجنسية بحيث يتم تجنب الانحرافات الجنسية والانزلاق. لذلك فإن التربية الجنسية تتكون من: توفير مجموعة من المعلومات الجسدية والنفسية والاجتماعية والدينية حول قضايا الطفل الجنسية وَفقًا لسن الطفل ومستوى معرفته، وتبدأ التربية من الطفولة لكي لا يعاني من الانحطاط والانزلاق في المستقبل ويمكنه استخدام هذه الغريزةِ بطريقة جيدة للوفاء بواجبه الزوجي وكذلك النمو الشخصي والاجتماعي.