قداسة القدس من منظور الشيعة تُطلق مفردة القدس في الإطلاق العام ويراد منها الحرم الطاهر الذي في فلسطين وهوالمسجد الأقصى المقدس؛ الذي كان مهبِطا لرسول الله صلى الله عليه وآله في إسرائه، ولایُنكر أي باحث منصف المركزية والأهمية والعظمة والفضل الذي دارت عليه القدس من الناحية الدينية عند الشيعة، فرواياتُ أهل البيت عليهم السلام وأحاديثهم تَنطق بذلك، عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال : " أربَعَةٌ مِن قُصُورِ الجَنَّةِ فِي الدُّنيا: المَسجِدُ الحَرامِ و مَسجِدُ الرَّسولِ و مسَجِدُ بَيتِ المَقدِسِ و مَسجِدُ الكُوفَةِ ".[1]
قداسة القدس من منظور الشيعة الحرم الطاهر الذي في فلسطين وهوالمسجد الأقصى المقدس؛ الذي كان مهبِطا لرسول الله صلى الله عليه وآله في إسرائه، ولایُنكر أي باحث منصف المركزية والأهمية والعظمة والفضل الذي دارت عليه القدس من الناحية الدينية عند الشيعة، فرواياتُ أهل البيت عليهم السلام وأحاديثهم تَنطق بذلك، عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال : " أربَعَةٌ مِن قُصُورِ الجَنَّةِ فِي الدُّنيا: المَسجِدُ الحَرامِ و مَسجِدُ الرَّسولِ و مسَجِدُ بَيتِ المَقدِسِ و مَسجِدُ الكُوفَةِ ".
قداسة القدس من منظور الشيعة الحرم الطاهر الذي في فلسطين وهوالمسجد الأقصى المقدس؛ الذي كان مهبِطا لرسول الله صلى الله عليه وآله في إسرائه، ولایُنكر أي باحث منصف المركزية والأهمية والعظمة والفضل الذي دارت عليه القدس من الناحية الدينية عند الشيعة، فرواياتُ أهل البيت عليهم السلام وأحاديثهم تَنطق بذلك، عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال : " أربَعَةٌ مِن قُصُورِ الجَنَّةِ فِي الدُّنيا: المَسجِدُ الحَرامِ و مَسجِدُ الرَّسولِ و مسَجِدُ بَيتِ المَقدِسِ و مَسجِدُ الكُوفَةِ ". الحرم الطاهر الذي في فلسطين وهوالمسجد الأقصى المقدس؛ الذي كان مهبِطا لرسول الله صلى الله عليه وآله في إسرائه، ولایُنكر أي باحث منصف المركزية والأهمية والعظمة والفضل الذي دارت عليه القدس من الناحية الدينية عند الشيعة، فرواياتُ أهل البيت عليهم السلام وأحاديثهم تَنطق بذلك، عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال : " أربَعَةٌ مِن قُصُورِ الجَنَّةِ فِي الدُّنيا: المَسجِدُ الحَرامِ و مَسجِدُ الرَّسولِ و مسَجِدُ بَيتِ المَقدِسِ و مَسجِدُ الكُوفَةِ ". الحرم الطاهر الذي في فلسطين وهوالمسجد الأقصى المقدس؛ الذي كان مهبِطا لرسول الله صلى الله عليه وآله في إسرائه، ولایُنكر أي باحث منصف المركزية والأهمية والعظمة والفضل الذي دارت عليه القدس من الناحية الدينية عند الشيعة، فرواياتُ أهل البيت عليهم السلام وأحاديثهم تَنطق بذلك، عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال : " أربَعَةٌ مِن قُصُورِ الجَنَّةِ فِي الدُّنيا: المَسجِدُ الحَرامِ و مَسجِدُ الرَّسولِ و مسَجِدُ بَيتِ المَقدِسِ و مَسجِدُ الكُوفَةِ ".
المصدر:
[1] . الأمالي، الشيخ الطوسي، ص٣٦٩.