الوهابية

بناء القباب والمنائر والمشاهد عند قبور الأنبياء والأولياء كان أمرا معتادا عند الصحابة والتابعين لهم بإحسان والمسلمين عبر القرون ولم ينبس أحد خلاف ذلك ببنت شفة إلى أن وصل دور ابن تيمية فخاض في غَمرِ التَّشنيع والتعيير على المسلمين، فوقع من الأَغلاط و الأَوهامِ، فيما تحارُ فيه ثَواقِبُ الأَفهام‏.

الوهابية يحرمون بناء المساجد على قبور الأنبياء والأولياء وبسبب هذا الفكر الخاطئ يهدمون المعالم والمآثر. المقال التالي يفند هذا الفكر بآيات القرآن ويثبت أنهم اتخذوا القرآن في هذه المسألة مهجورا كما هو ديدنهم.

وبقاء القبور المباركة مهدومة دليل على أنه لازال السيف بيد الهادمين إلى الآن ولكن عندما يسقط السيف من أيديهم، ستجد المسلمين جميعاً في نفس اليوم آخذين في البناء.

الوهابية هدم كثيرا من معالم الدين وأضرحة أهل بيت النبي (صلي الله عليه وآله وسلم) بذريعة توسيع الحرم النبوي ولكن علماء المسلمين حتى من أبناء العامة أفتوا بلزوم حفظ آثار رسول الله (ص) وأهل بيته الطاهرين (عليهم السلام) وجواز التبرك والتوسل بهم.

هذا المقال يعنى بقضية الشفاعة وتفنيد رأي حركة الوهابية حيث يعتبر الشفاعة من مصاديق العبادة ولكنهم ارتكبوا خطأ فاضحا وخطلا واضحا.

الكلباني وفي لقاء عبر تلفزيون "إس بي سي" الرسمي، قال إن لا أحد يمكنه إنكار وجو

شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب: الفكر المتطرف أنتج داعش والنصرة و الأزهر لا يفرق بين شيعي و سني طالما يقران الجميع بالشهادتين.

عادل الكلباني احد علماء السعودية الوهابيين وإمام وخطيب جامع الملك خالد سابقا بقى ينادي بتكفير الش

الملخص: طغت موجة الإرهاب السعودي الوهابي على الجزيرة العربية فحملت معها الحقد، وسفك الدماء، والدمار، والتنكيل بالعرب والمسلمين.فاستبيحت المحارم، وسفكت الدماء، وأهينت المقدسات، وكفر المسلمون، وعطلت شعائر الإسلام. وارتفعت الأصوات بالاستنكار في مختلف البقاع العربية والإسلامية، وعقدت المؤتمرات، وقامت أقلام العلماء، والمفکرين بالذب عن حياض المقدسات الدينية،وفضح أعمال البرابرة السعوديين و الوهابيون الذين ارتكبوا اقبح الآثام وجرائم ضد الحضارة والإنسانية.

النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) أخبر عن الخوارج في زماننا هذا وهم الوهابية. هنالك أحاديث کثيرة صدرت من النبي (صلی الله عليه وآله وسلم) و هي صحیحة عندهم.

الملخص: قد يقول قائل إنّ ما تنقلونه من کلمات التکفير هذه عن الوهابيين إنّما يعود زمانها إلی أکثر من150سنة، وقد يکونوا الآن بدّلوا طريقتهم واتخذوا طريق السلم والتعايش مع المسلمين، خاصّة وقد استقرّ ملك آل سعود واستتبت الأمور لهم؟!
نقول للأسف، ما زال الوهابيون أداة طيعة بيد الاستکبار السياسي ومخططات المخابرات المرکزية الأمريکية، ينفذون أجندة الدول الاستکبارية في تمزيق المسلمين وإضعافهم من أجل الهيمنة علی ثروات الشرق الأوسط، وتأمين وضع(إسرائيل) في المنطقة.