الانطفاء التربويّ يعتبر أسلوب التغافل أو ما يصطلح عليه البعض الانطفاء التربويّ، بمعنى غضّ النظر عن بعض أخطاء الطفل وعدم التدقيق في كلّ صغيرة أو التفتيش عن جميع التفاصيل بدقّة، يعتبر من أهمّ أساليب التربية بالحبّ. قال احد العلماء: "إن خالف الطفل الخلق الجميل في بعض الأحوال مرّة واحدة، فينبغي أن يُتغافل عنه، ولا يُهتك ستره، ولا يُكاشف به، ولا سيّما إذا ستره الصبيّ، فإنّ إظهار ذلك ربّما يفيده جسارةً، حتّى لا يبالي بالمكاشَفَة بعد ذلك. فإن عاد ثانية، فينبغي أن يُعاتب سرّاً "[1]. ولعلّنا نفهم هذا المعنى من بعض روايات أئمّة أهل البيت عليهم السلام، فعن الإمام الصادق عليه السلام: " صَلاحُ حالِ التَّعايُشِ و التَّعَاشُرِ مِلْأُ مِكْيَالٍ ثُلْثاهُ فِطَنَةٌ وَ ثُلْثُهُ تَغَافُلٌ"[2].
يعتبر أسلوب التغافل أو ما يصطلح عليه البعض الانطفاء التربويّ، بمعنى غضّ النظر عن بعض أخطاء الطفل وعدم التدقيق في كلّ صغيرة أو التفتيش عن جميع التفاصيل بدقّة، يعتبر من أهمّ أساليب التربية بالحبّ. قال احد العلماء: "إن خالف الطفل الخلق الجميل في بعض الأحوال مرّة واحدة، فينبغي أن يُتغافل عنه، ولا يُهتك ستره، ولا يُكاشف به، ولا سيّما إذا ستره الصبيّ، فإنّ إظهار ذلك ربّما يفيده جسارةً، حتّى لا يبالي بالمكاشَفَة بعد ذلك. فإن عاد ثانية، فينبغي أن يُعاتب سرّاً ". ولعلّنا نفهم هذا المعنى من بعض روايات أئمّة أهل البيت عليهم السلام، فعن الإمام الصادق عليه السلام: " صَلاحُ حالِ التَّعايُشِ و التَّعَاشُرِ مِلْأُ مِكْيَالٍ ثُلْثاهُ فِطَنَةٌ وَ ثُلْثُهُ تَغَافُلٌ".
يعتبر أسلوب التغافل أو ما يصطلح عليه البعض الانطفاء التربويّ، بمعنى غضّ النظر عن بعض أخطاء الطفل وعدم التدقيق في كلّ صغيرة أو التفتيش عن جميع التفاصيل بدقّة، يعتبر من أهمّ أساليب التربية بالحبّ. قال احد العلماء: "إن خالف الطفل الخلق الجميل في بعض الأحوال مرّة واحدة، فينبغي أن يُتغافل عنه، ولا يُهتك ستره، ولا يُكاشف به، ولا سيّما إذا ستره الصبيّ، فإنّ إظهار ذلك ربّما يفيده جسارةً، حتّى لا يبالي بالمكاشَفَة بعد ذلك. فإن عاد ثانية، فينبغي أن يُعاتب سرّاً ". ولعلّنا نفهم هذا المعنى من بعض روايات أئمّة أهل البيت عليهم السلام، فعن الإمام الصادق عليه السلام: " صَلاحُ حالِ التَّعايُشِ و التَّعَاشُرِ مِلْأُ مِكْيَالٍ ثُلْثاهُ فِطَنَةٌ وَ ثُلْثُهُ تَغَافُلٌ". يعتبر أسلوب التغافل أو ما يصطلح عليه البعض الانطفاء التربويّ، بمعنى غضّ النظر عن بعض أخطاء الطفل وعدم التدقيق في كلّ صغيرة أو التفتيش عن جميع التفاصيل بدقّة، يعتبر من أهمّ أساليب التربية بالحبّ. قال احد العلماء: "إن خالف الطفل الخلق الجميل في بعض الأحوال مرّة واحدة، فينبغي أن يُتغافل عنه، ولا يُهتك ستره، ولا يُكاشف به، ولا سيّما إذا ستره الصبيّ، فإنّ إظهار ذلك ربّما يفيده جسارةً، حتّى لا يبالي بالمكاشَفَة بعد ذلك. فإن عاد ثانية، فينبغي أن يُعاتب سرّاً ". ولعلّنا نفهم هذا المعنى من بعض روايات أئمّة أهل البيت عليهم السلام، فعن الإمام الصادق عليه السلام: " صَلاحُ حالِ التَّعايُشِ و التَّعَاشُرِ مِلْأُ مِكْيَالٍ ثُلْثاهُ فِطَنَةٌ وَ ثُلْثُهُ تَغَافُلٌ".
[1] انظر: الفيض الكاشاني، المولى محمد محسن، المحجة البيضاء في تهذيب الأحياء، صححه وعلق عليه: علي أكبر الغفاري، دفتر انتشارات اسلامى وابسته به جامعه مدرسين حوزه علميه قم، لا.ت، ط2،ج5، ص125.
[2] ابن شعبة الحراني، تحف العقول ، ص393.