السلفیة والوهابیة

-انتشرت المذاهب السنية في القرنين الثاني والثالث وتأصل المذهب الشيعي بالتزامه بحديث الثقلين.

-قاعدة اللطف التي تستدل بها الشيعة الامامية على الإمامة بأنها منصب إلهي، لها نصوص في القرآن تدل عليها.

-تعتقد الشيعة الإمامية أن القيادة الربانية الالهية تمتلك كلّ مقومات القيادة، وهي من أهم مسائل الاسلام.

-لا شك في حرمة معونة الظالمين في المذهب الذي ينتمي اليه شيعة أهل البيت عليهم السلام وهذه كتبهم ورواياتهم تطفح بالتصريح بذلك.

-لا تقل مكانة المرأة في الاسلام عن الرجل، فالاسلام ينظر الى المرأة باعتبارها نصف المجتمع، كنظرته الى الرجل، فعلو قدرها يرتبط بالعمل ودورها في المجتمع.

-أن مصادر التشريع عند الشيعة الامامية إثنان لا ثالث لهما كتاب الله وسنة المعصوم.

-إن انسداد باب العلم في زمن الغيبة الكبرى لا يوجب فوات المصلحة او وقوع المفسدة لوجود حلول من أهل البيت عليهم السلام لشيعتهم في مثل هذه الحالة.

-شنّع ابن تيمية على الشيعة الامامية بأنهم يعتقدون بإمام غير موجود غافلا عن أن غيبته عن الانظار لطف.

-أنكر ابن تيمية وجود الامام المهدي عليه السلام على خلاف ما شهد به العلماء من أبناء جلدته وغيرهم وهم بالعشرات.

-حار ابن تيمية أمام الحجج الدامغة فما كان منه الا وصف أقوالهم في إمامة أهل البيت عليهم السلام بما يخالف الحقيقة والواقع.

- ليس عند ابن تيمية ما يقوله في مقابل حجج الشيعة بالأحاديث الدامغة الا وصف المذهب بالسخافة والفساد

-حاول ابن تيمية التقليل من شأن الامام بجعله وسيلة، لكنه جهل أن الوسيلة هي إحدى الجهات الثلاث.