الممارس للعادة السرية لابد أن يعلم أربعة أمور:
الأول: الحكم الشرعي وهو الحرمة بإتفاق العلماء.
الثاني: الإتيان بالغُسل الواجب، لأنه من مصاديقِ تحقق الجنابة.
الثالث: الضرر الدنيوي المترتب على ممارسة هذه العادة، ولا أقصد الضررَ الصحيَّ المحتمَلَ الذي يصرح به بعض الأطباء، بل أقصد الضررَ النفسيَّ والروحانيَّ والبُعدَ عن الله سبحانه وتعالى.
الرابع: العقاب الأخروي عند الله ، لأنه من المعاصي، وأما في الدنيا فأن الإنسان يستحق به التعزيرَ كما يُفتي به الفقهاء .
الممارس للعادة السرية لابد أن يعلم أربعة أمور:
الأول: الحكم الشرعي وهو الحرمة بإتفاق العلماء. الثاني: الإتيان بالغُسل الواجب، لأنه من مصاديقِ تحقق الجَنابة. الثالث: الضرر الدنيوي المترتب على ممارسة هذه العادة، ولا أقصد الضررَ الصحيَّ المحتمَلَ الذي يصرح به بعض الأطباء، بل أقصد الضررَ النفسيَّ والروحانيَّ والبُعدَ عن الله سبحانه وتعالى. الرابع: العقاب الأخروي عند الله ، لأنه من المعاصي، وأما في الدنيا فأن الإنسان يستحق به التعزيرَ كما يُفتي به الفقهاء . الأول: الحكم الشرعي وهو الحرمة بإتفاق العلماء. الثاني: الإتيان بالغُسل الواجب، لأنه من مصاديقِ تحقق الجَنابة. الثالث: الضرر الدنيوي المترتب على ممارسة هذه العادة، ولا أقصد الضررَ الصحيَّ المحتمَلَ الذي يصرح به بعض الأطباء، بل أقصد الضررَ النفسيَّ والروحانيَّ والبُعدَ عن الله سبحانه وتعالى. الرابع: العقاب الأخروي عند الله ، لأنه من المعاصي، وأما في الدنيا فأن الإنسان يستحق به التعزيرَ كما يُفتي به الفقهاء .الأول: الحكم الشرعي وهو الحرمة بإتفاق العلماء. الثاني: الإتيان بالغُسل الواجب، لأنه من مصاديقِ تحقق الجَنابة. الثالث: الضرر الدنيوي المترتب على ممارسة هذه العادة، ولا أقصد الضررَ الصحيَّ المحتمَلَ الذي يصرح به بعض الأطباء، بل أقصد الضررَ النفسيَّ والروحانيَّ والبُعدَ عن الله سبحانه وتعالى. الرابع: العقاب الأخروي عند الله ، لأنه من المعاصي، وأما في الدنيا فأن الإنسان يستحق به التعزيرَ كما يُفتي به الفقهاء . لرابع: العقاب الأخروي عند الله ، لأنه من المعاصي، وأما في الدنيا فأن الإنسان يستحق به التعزيرَ كما يُفتي به الفقهاء . الممارس للعادة السرية