العقيدة

-حاول بعض الكُتّاب أن يجعل من إدعاء المهدوية سببا للطعن في فكرة المهدي عليه السلام.

-شبّه النبي صلى الله عليه وآله أهل بيته عليهم السلام بسفينة نوح من ركبها نجى ومن تخلف عنهم غرق وهوى.

-وقعت بحوث كثيرة في مسألة عالم الذر في تفاسير المفسرين ولهم آراء عديدة في ذلك.

-من تناقضات ابن تيمية قوله إن الامامة حتى لو ثبتت بنص يدل عليها، مع ذلك تكون من الفروع لا من الاصول.

-أفادت بعض الآيات القرآنية أن حجة الله في أرضه لابد أن يكون أكمل خلق الله من جميع الجهات.

-من أدلة أهل السنة على أهمية الامامة، ما قام به أبوبكر وعمر لما تركا جنازة رسول الله صلى الله عليه وآله على الارض وأسرعا الى السقيفة.

-احتج ابن تيمية بحديث صحيح عنده مروي عن ابي هريرة ليثبت مراده بأن الإمامة ليست ركنا في الإيمان وهذا غش منه لا استدلال.

-زعم ابن تيمية أن الامامة ليست ركنا في إيمان المسلم وهذا خلاف ما جاء في القرآن الكريم.

-زعم ابن تيمية أن القول بكون الإمامة من أركان الايمان لا يقوله الا أهل الجهل والبهتان.

-إن التراث الإسلامي ثروة فكرية يجب الحفاظ عليها من السلب والنهب والتحريف.

-لقد أراد رسول الله صلى الله عليه وآله أن يكتب وصية وهو طريح الفراش، لصون الامة من الاختلاف بعد وفاته صلى الله عليه وآله، فمنعته الصحابة من ذلك.

-من أكاذيب ابن تيمية ضد الشيعة أن الامامة ليست بنص رسول الله صلى الله عليه وآله بل بنص المتقدم على المتأخر.