العقيدة

-بُحث موضوع التوسل قديما وحديثا عند العلماء، ومما يُحرم بعض علماء العامة منه التوسل بغير النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الأولياء والصالحين.

-استمرت سيرة المسلمين على زيارة قبر النبي (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته الأطهار ولم ترى الشيعة مانعًا من الإتيان إلى مضاجعهم الشريفة وزيارتها بناءًا على المعارف التي وردت في شأن الزيارة.

-قد ثبتت مطلوبية زيارة القبور في الشريعة الإسلامية المقدسة وعلى هذا الأساس لا ترى الشيعة منعًا في زيارة قبور المؤمنين. 

-إقامة العزاء والأفراح لأهل البيت (عليهم السلام) وإحياء ذكرهم من مصاديق تعظيم شعائر الله، فإن الكثير من الآثار المعنوية  تترتب عليها.  

-لا يمكن القول بعدالة جميع الصحابة مع وجود الآيات والروايات الواردة في قدح بعضهم. 

-اعتقد المسلمون بجواز التوسل وأقاموا على مشروعيته الأدلة القرآنية والروائية ونقلوا سيرة المسلمين بالتوسل.

-يعتقد جميع المسلمين شيعة وسنة بالتقية وذلك لوجود أدلة شرعية على جوازها ووجوبها أحيانًا.

-التوبة خير ملجأ للعاصين والمذنبين و باب للرجوع إلى الله والسير نحو الكمال.

الصحابة بشر عاديّون خصّهم الله بصحبة نبيّه صلى الله عليه وآله، فالذي أحسن الصحبة فاز دنيا وآخرة، والذي انقلب على عقبية خسر الدنيا والآخرة.

-الشفاعة من القضايا الثابتة شرعًا والتعرف على الشفعاء لا يتم إلا من خلال مراجعة القرآن الكريم والخوض في الروايات عن أهل البيت (عليهم السلام).

-تعتقد الشيعة بالشفاعة وفقًا لما جاء في التعاليم الإسلامية وسنذكر بعض الأدلة التي تدل على الشفاعة.

-الشيعة كسائر المسلمين يعتقدون بوجود عالم البرزخ وأن الإنسان سيرى في هذا العالم نتيجة بعض أعماله.