عليك مني سلام الله أبدا ما بقيت وبقي الليل والنهار هذه العبارة من زيارة عاشوراء تدل بظاهرها على أن نهايتها تناقض بدايتها، إذ يسلم الزائر أولا على مدى الدهر دون قيد ثم يقيده بمدة حياته. ولكن لو أنعمت النظر لرأيت أنه ليس كذلك؛ هذه الفقرة صيغت على أسلوب التدرج، إذ حياة الإنسان أغلى ما يكون عنده وأعلی من ديمومة السلام، فلا ينقص بها شيء من قيمة السلام الأبدي هذا.
عليك مني سلام الله أبدا ما بقيت وبقي الليل والنهار هذه العبارة من زيارة عاشوراء تدل بظاهرها على أن نهايتها تناقض بدايتها، إذ يسلم الزائر أولا على مدى الدهر دون قيد ثم يقيده بمدة حياته. ولكن لو أنعمت النظر لرأيت أنه ليس كذلك؛ هذه الفقرة صيغت على أسلوب التدرج، إذ حياة الإنسان أغلى ما يكون عنده وأعلی من ديمومة السلام، فلا ينقص بها شيء من قيمة السلام الأبدي هذا.
عليك مني سلام الله أبدا ما بقيت وبقي الليل والنهار هذه العبارة من زيارة عاشوراء تدل بظاهرها على أن نهايتها تناقض بدايتها، إذ يسلم الزائر أولا على مدى الدهر دون قيد ثم يقيده بمدة حياته. ولكن لو أنعمت النظر لرأيت أنه ليس كذلك؛ هذه الفقرة صيغت على أسلوب التدرج، إذ حياة الإنسان أغلى ما يكون عنده وأعلی من ديمومة السلام، فلا ينقص بها شيء من قيمة السلام الأبدي هذا. عليك مني سلام الله أبدا ما بقيت وبقي الليل والنهار هذه العبارة من زيارة عاشوراء تدل بظاهرها على أن نهايتها تناقض بدايتها، إذ يسلم الزائر أولا على مدى الدهر دون قيد ثم يقيده بمدة حياته. ولكن لو أنعمت النظر لرأيت أنه ليس كذلك؛ هذه الفقرة صيغت على أسلوب التدرج، إذ حياة الإنسان أغلى ما يكون عنده وأعلی من ديمومة السلام، فلا ينقص بها شيء من قيمة السلام الأبدي هذا. عليك مني سلام الله أبدا ما بقيت وبقي الليل والنهار هذه العبارة من زيارة عاشوراء تدل بظاهرها على أن نهايتها تناقض بدايتها، إذ يسلم الزائر أولا على مدى الدهر دون قيد ثم يقيده بمدة حياته. ولكن لو أنعمت النظر لرأيت أنه ليس كذلك؛ هذه الفقرة صيغت على أسلوب التدرج، إذ حياة الإنسان أغلى ما يكون عنده وأعلی من ديمومة السلام، فلا ينقص بها شيء من قيمة السلام الأبدي هذا.