القرآن الكريم

-التسبيح ليس من وظائف الإنسان فقط بل كل موجود في الوجود يسبح بحمد الله آناء الله وأطراف النهار حسب ما علمه الله تعالى، فمامن كائن في السماوات والأرض ومابينها وفيهما إلا متلبس بالتسبيح لله تعالى.

-إعادة الخلق هينة عند الله تعالى، فالذي أوجد الوجود والمخلوقات من العدم لا يعسر عليه إعادتها وتصويرها من بقاياها بعد فنائها من جديد، بل الأولى أعسر وأصعب من الثانية لو قيل عن العجز والإستحالة وعدم القدرة على ذلك، لكن حاشا لله أن يعجزه شيء في الأرض أو في السماء وكل شيئ عليه هين.

- مامنا إلا وله يوم موعود مع ربه في دار البقاء، فيجازى فيه على كل شيء عمله في دار الفناء، إن خيرا خيرا وإن شرا شرا، ولايظلم ربك أحدا.

-أهل القرآن هم أهل الله وخاصته، فكان ثوابهم وأجرهم عظيم عنده.

-بين القرآن الكريم أنواع القلوب فمنها الصالحة القريبة من ربها، ومنها الطالحة التي استحوذ عليها شيطانها.

-أنزل الله  سبحانه وتعالى في كتابه العزيز القلب منزلة منزلة المدرك للحقائق والواعي لها.

-إن حزب الشيطان يغرقون في وهج الأماني الكاذبة التي يصطادهم بها، فيخسرون خسرانا مبينا، فمأواهم النار. 

القرآن الحکیم هو سید الکلام والناصح الذي لا يغش والهادي الذي لا يضل والمحدّث الذي لا يكذب فهو غنىً لا غنى دونه ولا فقر بعده، في هذا المقال، نذكر فضل القرآن وفضل قراءته والعمل به.

إن الأفضلية تدور على التقوى فحسب ولا فرق في ذلك بين المرأة والرجل. نعم للرجل من القوة البدنية والسيطرة على القوة العاقلة ما ليس للمرأة، فلهذا أعطى الله تعالى له القيام على المرأة والأسرة.

قد أمر الله تعالى المسلمين في القرآن بأن يغضوا من أبصارهم ونهاهم عن النظرة المحرمة. هذا المقال  يدرس الموضوع عن خلال بعض التفاسير.
 

نظرة إلى قسم من حياة النبي إبراهيم خليل الله (على نبينا وآله وعليه السلام) وما يتصل بها من مولد إسماعيل (عليه السلام).

هذا المقال يلقي الضوء على معنى قوله تعالى (ليس كمثله شيء) ويعالج جوانبه.