السیاسة

-إن سياسة فرض العقوبات التي تنتهجها الأنظمة الغربية ضد بعض الحكومات التي لاتدور في فلكها ؛ هو محاولة قتل للشعوب بالموت البطيء. 

لقد أثنى الكثير على الإمام روح الله الخميني وفيما يلي إستعراض لأهم الكلمات حول شخصيته من العلماء الشيعة ومراجع الدين العظام.

الجمهورية الاسلامية الايرانية بعد انتصار الثورة المجيدة ليست كما قبلها، وهذا ما سيسلط عليه الضوء هذا المقال المختصر.

الأنبياء والأئمة عليهم السلام والصالحين هم الذين يناضلون من أجل إقامة الحق وتأسيس الحكومة الإلهية.

-يولد الشهداء حين يموتون، تلك حقيقة ثابتة أرادها الشارع المقدّس أن تكون لخلّص أولياءه

المقال التالي يعالج الديمقراطية وعلاقتها بمبادئ الدين ومبانيه .

الغرب الداهية والمتغطرسة ، الذي تضرر بشدة من الثورة الإسلامية ، كان يعلم جيدًا أن الطريقة الوحيدة لكبح جماح قوة الثورة هي إزالة الدين من المشهد ، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال إثارة المواجهة. بين الدين والسياسة.

في النظام السياسي الإسلامي ، تأتي دراسة العلاقة بين الدين والسياسة على رأس القضايا المتعلقة بالحكومة.

-إن أفضل طريقة لحل مشاكل المجتمع في البُعد الداخلي والخارجي هي قبول سيادة الشعب على مصيره. لذلك ، يجب على الحكومة الإسلامية قبول المشاركة المستمرة للشعب.

-إذا قامت مجموعة من الأشخاص بإنشاء منظمة مهمة بمعايير معينة لأنفسهم وكانت هناك مشكلة في القيادة والسيطرة بينهم ، لكن العلاقة بينهم فاسدة على أساس الخداع والفعل والغرض من عملهم ، فمن المؤكد أن مثل هذه المجموعة يجب أن لا تعتبر حاكمة و سياسية و ليس بالسياسة ما تفعله.

-قال الامام الخميني : جميع مصائبنا اليوم هي من أمريكا واسرائيل

-وفقًا للتاريخ ، لطالما أثر الفكر السياسي على مصير العديد من الدول في عصور مختلفة وربما غيّر مصيرها بشكل جذري. حتى اليوم ، لا يزال التأثير العميق لفكر الإمام الخميني السياسي على مصير العديد من دول العالم - من البوسنة إلى جنوب شرق آسيا ومن الشيشان إلى جنوب إفريقيا - واضحًا.