أهل البيت

- يعتقد الشيعة أن واقعة المباهلة ونزول القرأن الكريم في شأنها فضيلة لأهل البيت عليهم السلام، وفيما من الدلائل على ذلك مالا يخفى على كل ذي قلب سليم.

من مزاعم ابن تيمية ضد شيعة أهل البيت عليهم السلام قوله:واليهود ‌يستحلون ‌دم كل مسلم، وكذلك الرافضة.

-مودة أهل البيت (عليهم السلام) ومحبتهم واجبة وقد جعلها الله أجر الرسالة والنبوة واستمرت سيرة المسلمين على مودتهم.

-لا غطاء على فضائل الإمام جعفر الصادق عليه السلام حتى عند علماء وأئمة المخالفين.

طعن ابن تيمية في أئمة أهل البيت عليهم السلام وشبّه الاعتقاد بهم و عصمتهم، بعقيدة النصارى في الحواريين وفيه ما سيأتي.

لم يكتف ابن تيمية بمعارضة فضائل أهل البيت الواردة في حديث رسول الله صلى الله عليه و آله،بل تعدى الى إنكارها حتى لو وردت في الشعر ايضاً.

يصعب على السلفية وابن تيمية سماع شيء من مناقب أهل البيت عليهم السلام، لذا يبادرون إلى تكذيب ما يسمعونه فورا، ويثبتون غير الممكن لسلفهم.

علو شأن ومقام أهل البيت عليهم السلام دفع علماء أهل السنة إلى اتخاذ مواقف متقابلة و متضادة تجاههم، فمنهم من يرفع من شأنهم و منهم من يحط.

-جاء في بعض الروايات عن أهل البيت (عليهم السلام) مفردة الدقيقة ولا استغراب في ذلك حيث كان العرب يستعملون هذه المفردة في كلامهم ولنرى ما المقصود من هذه المفردة في كلام أهل البيت (عليهم السلام).

-للإمام الرضا عليه السلام جانب علمي رفيع لا يُضاهى ، وذلك متسالم عليه ، وهو ما سنتناول بعضا من وجوهه في البحث التالي.

من زار

من زار