ابن تيمية

نزلت الآيات لترسم للمسلمين كيفية التعامل في الحديث مع رسول الله صلى الله عليه وآله، فلا يعامل كما يعامل الأكفاء بعضهم بعضاً، والحرمة ثابتة له في حياته وبعد وفاته.

الغلاة هم الذين بالغوا فى تعظيم بعض الرجال فرفعوهم فوق منازل البشر.

-يشيد القرآن الكريم بالعلم والعلماء ويرفع من شأنهم ويقول " هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون"

-يروي ابن تيمية حديث الرسول في طاعة الائمة اذا كانت في طاعة الله دون معصيته ويغض طرفه عن مخالفة ابي بكر وخالد للسنة.

-بينما كان ابن تيمية يستدل بروايات على طاعة الامير بلا معارضة او خروج عليه، لم يتعرض الى الروايات المخالفة لهذا الامر.

-لقد اهتم ابن تيمية بالأحاديث التي في موضوع البيعة، فمن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية، والسؤال هو: معاوية على أي إمام مات وفي عنقه بيعته؟

-وصف القرآن رؤوس الكفر بأنهم لا أيْمان لهم، إنه وصف لا يعدو طلحة والزبير من الصحابة.

-من عجاب كلام ابن تيمية، استشهاده بحديث ابن عباس في من خرج على يزيد وغياب نفس الحديث في من خرج على الامام علي عليه السلام.

-بينما يستند ابن تيمية الى حديث لأثبات مدعاه في طاعة الأمير بصورة مطلقة، لكن أحاديث أخرى تفند هذا الزعم.

-معاوية يعلم أن حجراً كان من أهل العبادة والتهجد، ويرى المصلحة في قتله.

-علل متعددة تدل على بطلان الحديث الذي جاء به ابو بكر إضافة الى معارضته للكتاب العزيز.

-نقل ابن تيمية عدة أحاديث في قضية فدك ثم ادعى أن فاطمة عليها السلام قد اخبرها ابوبكر بما كان يعمله رسول الله، فسلّمت ورجعت.