ابن تيمية

-حار ابن تيمية أمام الحجج الدامغة فما كان منه الا وصف أقوالهم في إمامة أهل البيت عليهم السلام بما يخالف الحقيقة والواقع.

- ليس عند ابن تيمية ما يقوله في مقابل حجج الشيعة بالأحاديث الدامغة الا وصف المذهب بالسخافة والفساد

-حاول ابن تيمية التقليل من شأن الامام بجعله وسيلة، لكنه جهل أن الوسيلة هي إحدى الجهات الثلاث.

- منصب الإمامة عند الشيعة منصب إلهي معيّن من عند الله تعالى واستدلوا عليه بأدلة عقلية ونقلية.

-ادعى ابن تيمية كذبا وزوراً أن الشيعة الامامية تقول بنفي قدرة الله تعالى على هداية بعضٍ واضلال بعض.

-دعي ابن تيمية على الشيعة أمورا متناقضة عن قصد أو سوء فهم، وهو الموصوف عند الوهابية بالعلّامة.

-وقع الخلاف في أفعال العباد هل أنها منهم أم من الله بعد الاتفاق على أن الله اذا شاء فعل وليس في إمكان الانس والجن أن يعارضوا مشيئته.

-زعم ابن تيمية أن التقية قد جعلتها الشيعة من اصول الدين مع زعمه ان اصول الدين اربعة وليس منها التقية.

-من محاولات ابن تيمية تحريف حديث الثقلين الى مجموع العترة وهم بنوهاشم ليكون من يملأ الفراغ هم غير أهل البيت.

-نفى ابن تيمية أي خلاف للشرع في سيرة ابي بكر، وانما الثابت هو لغيره من الخلفاء والصحابة.

-يعتقد ابن تيمية أن العصمة منحصرة بالرسول، والصحابة وأتباعهم في القرون الثلاثة أتبع الناس للمعصوم لكن الواقع على خلاف هذا الادعاء.

-زعم ابن تيمية أن الذين صدّقوا بالنبي قبل وفاته أفضل من الذين صدّقوا به بعد وفاته.