العربية
مؤامرة الخليفة الثاني
-عيّن عمربن الخطاب ستة كلهم من المهاجرين بتخطيط مدروس والهدف اقصاء أميرالمؤمنين عليه السلام عن الخلافة. |
استخلاف أبي بكر لعمر
-استخلف ابو بكر عمر بن الخطاب مع كراهة الصحابة له لأنه كان فظا غليظا، تنفض عنه القلوب. |
مدى علم أبي بكر وعمر
-يشيد القرآن الكريم بالعلم والعلماء ويرفع من شأنهم ويقول " هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون" |
مخالفة الشريعة بتأويلات باطلة
-يروي ابن تيمية حديث الرسول في طاعة الائمة اذا كانت في طاعة الله دون معصيته ويغض طرفه عن مخالفة ابي بكر وخالد للسنة. |
ابن تيمية وروايات طاعة الأمير
-بينما كان ابن تيمية يستدل بروايات على طاعة الامير بلا معارضة او خروج عليه، لم يتعرض الى الروايات المخالفة لهذا الامر. |
اختلاف النظرة الى الخليفة
-إن العبرة عند القوم في الامامة والخلافة هي ان يكون الخليفة مسلطا على الناس سواء كان عالما ام جاهلا. |
لزوم عصمة الخليفة
-وقع الاختلاف في لزوم عصمة الخليفة والامام، فاهل السنة اختاروا عدم اشتراط العصمة والعلمية والافضلية.واثبتها الشيعة. |
لا تلازم بين العصمة والنبوة
-إذا كان القائد والامام غير معصوم فانه ينسى ويخطأ فيقود من تابعه الى غير الحق لذا يفتقر هو الى من يهديه الى الحق. |
المتمسك بالعترة لا يضل
-التقدم على الغير يدل على الافضلية ونفس هذا ورد في مصادر المسلمين بالنسبة الى اهل البيت عليهم السلام. |
القرآن يبطل الخلافة المزعومة
-الظالم من تلبس بالظلم، فيقبح ائتمان الظالم على الرسالة والنبوة والامامة لقوله تعالى " لا ينال عهدي الظالمين" |
القرآن هو الميزان في الحديث
-إن القرآن الكريم هو القانون العام لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه فهو صالح لكل زمان ومكان. |
التعصب يجر الى الباطل
-التعصبات والرواسب الاعتقادية تدفع أصحابها الى الغفلة عن الحق واتخاذ الباطل هدفا لما تهواه. |