العربية

قضية الغدير من أهم القضايا الإسلامية المتعلقة بمستقبل الإنسان في دنياه وآخرته، ولا تتعلق بمجرد خلافة وسلطة لعدة أيام كما رسّخ المتآمرون على الخلافة هذا المفهوم في الأذهان.

إن معرفة قضية الإمامة، وتحديد الموقف منها، هو الذي يحدد مسار الإنسان واتجاهه في الحياة الدنيا. وعلى أساس هذا التحديد، يتحدد مصيره ومستقبله، ويكون سعيداً أو شقياً.

حلّت مناسبة الغدير، وقد حُرم المسلمون من مبادئه وعطاياه، ولم يتعلموا من الإمام علي عليه السلام وابتعدوا من سيرته، فعلى المسلمين وظيفة لإحياء الغدير نشير إليها في المقال التالي.

-عمليات أنصار الله اليمن البحرية لها تأثير على مستوى الهيبة الأمريكية المزعومة.

أئمة أهل البيت عليهم السلام، لهم سلوك خاص ينبئ عن علو شأنهم، ولا أحد يدانيهم في سلوكهم مع القريب والبعيد.

علم الغيب ليس بالمستحيل على الله تعالى أن يختص به بعض أولياءه، وفي القرآن شواهد كثيرة على أن الأنبياء علموا بالغيب وأخبروا الناس بإذن الله تعالى، وأهل البيت قد صرّحوا بأن علمهم بالغيب كان بتعليم من الرسول صلى الله عليه وآله.

-يجب على الآباء أن يضعوا الأبناء في بيئة اسلامية حقيقية في كل الأبعاد.

ملاحظات ذكرها العلماء السابقون واللاحقون في خصوص وظائف الناخب و المنتَخَب، حيث ينبغي للجميع أن يراعوها حين الانتخابات.

تحلي الإمام الباقر عليه السلام بالصبر والتسامح في قبال المعاندين والمخالفين، ليس فقط يثبت فضائل الإمام عليه السلام بل ينجذبون نحوه ويستسلمون لأخلاقه العالية.

ما ادعاه القوم من فضيلة لأبي بكر في آية الغار يشوبه عدم الفهم والعُوار.

من أهداف وبرامج الجمهورية الإسلامية الإيرانية - التي وردت في الدستور - رفع الحرمان عن أهل الإيمان وخدمة شرائح المجتمع المختلفة، لاسيما المظلومين والفقراء والمحتاجين وغيرهم.

عُرف أهل البيت عليهم السلام بالجود والكرم، بل ونجد كل صفة حسنة لا يسبقهم إليها غيرهم، وهذا الإمام الباقر عليه السلام تنقل بعض فضائله مصنفات أهل السنة، ونذكر بعضها في هذا المقال.